Top اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets
Top اضطرابات التعلم عند الأطفال Secrets
Blog Article
كثرة نسيان الواجبات المنزلية سواء من حيث أدائها أو إحضارها للمدرسة
استخدم بطاقات تحمل حروف الأبجدية وأصواتها واطلب من التلميذ تطابق الحرف مع الصوت المناسب.
توجد عدة تطبيقات وألعاب تعليمية عبر الإنترنت تساعد على تعلُّم الحروف والأصوات، يمكن استخدامها لتجاوز صعوبات القراءة.
وعندَ بعض التلاميذ ممَّن يكون حاصِلُ ذكائهم شديدَ الارتفاع، يُمكن ألاَّ يظهرَ اضطرابُ التَّعَلُّم حتَّى مرحلة مدرسيَّة مُتَقَدِّمة. يشرح هذا البرنامجُ التثقيفي اضطرابات التَّعَلُّم، ويميِّز بينها وبين الإعاقات العقليَّة والجسديَّة. كما يناقش أيضاً كيفيةَ التقَصِّي عن وجود اضطرابات التَّعَلُّم، وكيفيَّة التعامل معها.
العلاجات التكميلية والبديلة. هناك حاجة إلى إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة ما إذا كانت هذه العلاجات فعالة مع اضطرابات التعلم أم لا.
قراءة مشاعر الأشخاص من خلال تعبيرات الوجه وغيرها من الإشارات
إساءة استخدام الصوت: تحدث إساءة استخدام الصوت عندما يتحدّث الفرد بطريقة تضغط على الحبال الصوتية نتيجة التوتّر والعصبية أثناء الحديث.
فالتدخل في هذه الحالة يكون موجها لصعوبة التعلم لدى التلميذ، وبإذن الله تتحقق الفائدة بشكل أكبر مما لو أجل التدخل وأصبح لهذا التأجيل مضاعفات نور كتراكم المهارات والمشاكل النفسية والاجتماعية لدى التلميذ. وقد تبين من الدراسات أن التدخل قبل نهاية السنة التاسعة من عمر التلميذ أكثر فاعلية على المدى الطويل (المراحل الدراسية اللاحقة) من التدخل الذي يحدث بعد ذلك العمر.
الصدمات العاطفية. يمكن أن يشمل ذلك المرور بتجربة مسببة للتوتر الشديد أو لأذى عاطفي.
ويمكنهم أيضًا أن يتفوّقوا في حفظ الكلمات. غير أن أولئك الأطفال قد يواجهون صعوبة مع بعض المهارات التي لا ترتبط بالتحدث مثل:
لا يعرف الخبراء حتى الآن سببًا واحدًا محددًا يمكن أن تُعزى إليه الإصابة باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط، ولكن العوامل الجينية (الموروثة) غالبًا ما تكون حاضرة.تشير الأبحاث إلى أن خللًا في النواقل العصبية (المواد التي تنقل الإشارات العصبية داخل الدماغ) يساهم على الأرجح في الإصابة باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط.
أمَّا خللُ الكتابة فهو اضطرابُ تَعَلُّمٍ يتعلَّق بالكتابة اليدوية حَصراً. على خلاف إضطراب القراءة، لا يعاني المُصابُ بِخلل الكتابة أيَّةَ مشكلة في القراءة. لكنَّ هذا الخللَ يكون مرتبطاً على الأغلب بوجود خَلل في مهارات الحركات الدقيقة.
شعور الطفل بالإحباط واليأس من محاولات التواصل مع الآخرين.
يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.